اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين
الخدمة الاخبارية

الأكثر قراءة

الدينار الكويتى
159.22
158.10
الريال السعودي
12.96
12.89
الجنيه الاسترليني
65.80
65.16
اليورو
57.13
56.52
الدولار
48.65
48.51
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
38,650
عيار 24
5509
عيار 21
4850
عيار 18
4131
عيار 14
3236
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
38800
المصريين
38500
الجارحي
36000
بشاي
38600
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
3470
العريش
3650
أسمنت المصرية
3350
أسمنت السويس
3350
أسمنت السويدي
3650
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

مؤشر مدراء المشتريات™ لبنك الإمارات دبي الوطني:

تدهور الظروف التجارية لأقصى مدى منذ أغسطس الماضى

الأحد 05 march 2017 12:06:00 مساءً
تدهور الظروف التجارية لأقصى مدى منذ أغسطس الماضى
بنك الإمارات دبي الوطني مصر

كشف مؤشر مدراء المشتريات™ لبنك الإمارات دبي الوطني مصر عن استمرار تدهور القطاع الخاص غير المنتج للنفط في مصر في شهر فبراير، حيث ساءت الظروف التجارية للشهر السابع عشر على التوالي ، وجاء التدهور الأخير مدفوعاً بتراجعات حادة في كلٍ من الإنتاج والأعمال الجديدة .
 
واكد  أنه ومع ذلك، فقد تراجعت معدلات الانكماش منذ شهر يناير ،  وقللت الشركات من أعداد موظفيها مرة أخرى بسبب انخفاض متطلبات الإنتاج.
 
 واشارت الدراسة إلى انه  في الوقت ذاته استمر ضعف سعر صرف الجنيه أمام الدولار الأمريكي في لعب دور أساسي وراء الزيادات الحادة في أسعار المنتجات وأعباء التكلفة. 
 
 و تحتوي هذه الدراسة التي يرعاها بنك الإمارات دبي الوطني، والمُعدَّة من جانب شركة أبحاث "IHS Markit"، على بيانات أصلية جمُعت من دراسة شهرية للظروف التجارية في القطاع الخاص المصري.
 
وفي إطار تعليقه على نتائج مؤشر PMI الخاص بمصر الصادر عن بنك الإمارات دبي الوطني ، قال جان بول بيجات، باحث اقتصادي أول في بنك الإمارات دبي الوطني انه فى الوقت الذي لازالت فيه بيانات مؤشر مدراء المشتريات الرئيسي التابع لبنك الإمارات دبي الوطني تشير إلى استمرار الانكماش في القطاع الخاص في مصر في شهر فبراير، ارتفع المؤشر الرئيسي إلى أعلى مستوى له في6  أشهر.
 
واضاف ان طلبات التصدير الجديدة سجلت  انخفاضاً هامشياً فحسب مقارنة بشهر يناير، مما يدل على تحسن الطلب الخارجي، في الوقت الذي سجل فيه معدل انخفاض الإنتاج في الشهر الماضي مستوى أبطأ من الشهر الحالي. وتبقى الضغوط الناجمة عن التضخم مرتفعة، إلا أن معدل تضخم تكاليف الإنتاج انخفض بشكل ملحوظ في شهر فبراير. وبشكل عام، هناك دلائل متزايدة توحي بالاستقرار في القطاع الخاص غير النفطي."
 
واوضحت النتائج الأساسية ان هناك انكماشات حادة لكن أبطأ في الإنتاج والطلبات الجديدة ، و تراجع معدل طرح الوظائف إلى أبطأ مستوى في عام ، وانكماش تكاليف مستلزمات الإنتاج يصل أدنى مستوياته في 12 شهراً لكن لا يزال قوياً في مجمله .
 
وسجل مؤشر مدراء المشتريات الرئيسي (PMI) الخاص بمصر الصادر عن بنك الإمارات دبي الوطني - وهو مؤشر مركب يُعدل موسميًا تم إعداده ليقدم نظرة عامة دقيقة على ظروف التشغيل في اقتصاد القطاع الخاص غير المنتج للنفط - 46.7 نقطة في شهر فبراير.
 
ورغم ارتفاعها من 43.3 نقطة في شهر يناير، فإن القراءة الأخيرة قد أطالت فترة التراجع الحالية إلى 17 شهراً - لتتطابق مع أطول سلسلة تراجع في تاريخ الدراسة. ومع ذلك، كانت القراءة الأخيرة هي الأقوى خلال ستة أشهر.
 
من العوامل الأخرى التي أدت إلى التدهور الإجمالي في الظروف التجارية استمرار انخفاض الإنتاج والأعمال الجديدة. حيث شهد الاثنان هبوطاً قوياً، رغم أن معدلات تراجعهما كانت أبطأ من شهر يناير.
 
وأشارت الأدلة المنقولة إلى تراجع معدلات الطلب، وصعوبة الظروف الاقتصادية وارتفاع الضغوط التضخمية. علاوة على ذلك، فقد تراجعت أعمال التصدير الجديدة في شهر فبراير، وذلك للشهر العشرين على التوالي.
 
أما على صعيد الأسعار، فقد سجلت شركات القطاع الخاص غير المنتج للنفط في مصر زيادة أخرى في إجمالي تكاليف مستلزمات الإنتاج خلال شهر فبراير ، وكانت الزيادة مدفوعة بزيادة أسعار المشتريات وبتكاليف التوظيف بدرجة أقل.
 
 وكشفت الدراسة انه وفقًا للأدلة المنقولة، فقد كان ضعف سعر الجنيه أمام الدولار هو العامل الرئيس وراء زيادة أسعار مستلزمات الإنتاج. وبالتالي فقد امتدت الزيادة المستمرة في أسعار المنتجات إلى شهر فبراير مع تمرير الشركات ارتفاع أعباء التكلفة إلى العملاء.
 
في الوقت ذاته، أشار أعضاء اللجنة إلى عدم توافر المواد الخام لدى الموردين، مما أسهم في زيادة طول متوسط مواعيد التسليم وحدوث زيادة هامشية في الأعمال المتراكمة.
 
وقللت الشركات من نشاطها الشرائي للشهر السابع عشر على التوالي في شهر فبراير. ورغم أن معدل الانكماش كان حادًا، فقد كان هو الأضعف منذ شهر أغسطس 2016.
 
كما هبط معدل التوظيف بالقطاع الخاص المصري غير المنتج للنفط للشهر الحادي والعشرين على التوالي خلال شهر فبراير. وتباطأ معدل فقدان الوظائف إلى أضعف مستوى في عامٍ كامل لكنه كان قوياً في مجمله.
 
واوضحت ان هناك  تحسن فى درجة التفاؤل بين الشركات المصرية إلى أعلى مستوى في ثمانية أشهر ، و تتوقع الشركات أن تتحسن ظروف السوق وأن يزداد الإنتاج خلال العام القادم.
 


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية