|
لا أحد يستطيع أن ينكر أن وفاة الدكتور أحمد خالد توفيق، أثرت في عدد كبير من الناس بشكل كبير، خصوصًا محبيه وعشاقه الشباب الذين تهافتوا فور سماع الخبر لحضور جنازته والترحم عليه.
ويصادف اليوم، الثلاثاء 2 أبريل، الذكرى السنوية الأولى لرحيل العراب أحمد خالد توفيق، الذي تصدر اسمه موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، حيث عبر محبوه عن افتقادهم له داعين له أن يرزقه جنة الخلد.
وجاءت بعض التغريدات كالآتي:
"كنت أتساءل لماذا يختار الموت أفضل من فينا؟ ولكنني وجدت الإجابة مؤخرًا في كلمة أحدهم: لأنهم نجحوا في الامتحان مبكرًا، فلا داعي لوجودهم.. طبت وطاب الأثر".
"وحشتنا يا دكتور والله وداعًا أيها الغريب عسى أن تجد جنتك التي فتشت عنها كثيرًا".
"مقدرش اقول غير انه رجع الشباب للقراءة وعرفهم يعنى كتاب يتقرى.. رحمة الله عليك".
"الذكرى الأولى لوفاة العراب، شكرا لمن جعل الشباب يقرأون شكرا لمن احترم عقول الشباب وأفكارهم".
|
