اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين
الخدمة الاخبارية

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

"الحالمون" .. قصة ثورة كان يمكن أن تغير القرن العشرين

الخميس 22 november 2018 12:33:00 مساءً
صورة ارشيفية

"الحالمون"... حين يحكي الأدب قصة الثورة الألمانية التي هزت البلاد، وقسمت شعبها، وكان من الممكن أن تغير مسار القرن العشرين.
 
نقل الكاتب والصحفي فولكر فيدرمان هذه الحالة من الضيق من نوفمبر 1918 وحتى أبريل 1919.
 
وتبدأ أحداث الرواية في خضم المآسي الأخيرة للحرب العالمية الأولي. 
 
خلال تحول المملكة البافارية إلى جمهورية شعبية.
 
في  ليلة الأحد السابع من نوفمبر 1918 ينتقد الناقد المسرحي كورت إيزنر هو ومؤيدوه في مظاهرة هذا التحول وهم يسيرون في شوارع ميونخ، ككرة ثلج كثيفة، ليرحل الملك وعائلته تحت جناح الظلام ويدخل إيزنر مبنى البرلمان ويعلن نفسه رئيس الوزراء المؤقت وبافاريا دولة حرة.
 
 
وفي منتصف الليل قبل خطف ساعة من النوم، يذكره أحد رفاقه بأنهم أقاموا ثورة دون سكب قطرة دم، لم يكن هناك شىء من هذا القبيل في التاريخ.
 
ويتفوق فيدرمان في وصفه المثير لثورة عبرت من الشارع وحتى كرسي السلطة دون إسالة قطرة دماء، متابعا في التشويق لفترة الازدهار التي أعقبت ذلك،  لكن قيادة أيزنر كانت ضعيفة حين ألقى خطابا يشرح فيه المبادىء الأساسية لحكمه: الديمقراطية الدائمة، والسلام الدائم والمصالحة مع أعداء ألمانيا.
 
ودعا فيه إلى انتخابات لتأييد الثورة، وحصل فيها على نسبة 2.5% فقط من الأصوات، ليقوم منتقدوه بتصعيد الهجمات والاستهزاء به في الأماكن العامة حتى فبراير 1919، ويغتاله أحد القوميين في أحد خطاباته.
 
وتنتصف القصة مع هذا الاغتيال الدموي، أما النصف الثاني لفيدرمان فمكرس لفراغ القوة الناجم عن ذلك، والصراع على السلطة في تلك الأيام.
 
 ويؤرخ الكاتب لفترة من التقلبات السياسية ومحاولات استعادة القانون والنظام من قبل مجموعة من الكتاب والفنانين الذين يتمتعون بخبرة عن المحرومين منها من الكادحين.
 
 ورسم فيدرمان الفصائل المتحاربة والانقلابات المتكررة، لينتهي النصف الثاني من الرواية عند نقطة محورية، وهي تولي الكاتب المسرحي ارنست تولر وعدد من الكتاب الشيوعيين والأناركيين لمجلس الجمهورية "قصيرة العمر" والتي كانت تفتقر إلى الوضوح والحيوية.


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية