اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين
الخدمة الاخبارية

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

طبق شعبي إيفواري يخضع للحماية الدولية

الاثنين 22 augu 2016 11:01:00 مساءً
طبق شعبي إيفواري يخضع للحماية الدولية
صورة أرشيفية

دخل طبق الأتيكيا ضمن التراث الإيفواري، وحماية اسمه بهدف السيطرة على صناعة هذا الطبق الشعبي، الذى يعتمد في إعداده على الكاسافا، وكان هذا الطبق لا يعد إلا من قبل الباعة الجائلين في شوارع يوبوجون وأبيدجان، حيث يتخذ الطابع الإيفوارى بجداره وتستطيع أن تجده فى كل وقت على كل الموائد.
 
طبق الاتيكيا يتم إعداده من الكسكسى المستخرج من نبات الكاسافا والذى يستخدم أيضا في إعداد طبق الجارابا المقلية بالتونة والذى يقدم في شوارع زوجلو بابيدجان، إلا أن إعلان الحكومة الإيفوارية في مايو الماضى عن نقص حاد فى محصول الكاسافا أدى إلى حدوث اضطرابات في البلاد.
 
وامتد الولع بطبق الأتيكيا إلى دول أخرى في غرب إفريقيا، كما يمكن أن تجده مجمدا أو جافا في دول أوروبا والولايات المتحدة وحتى في دول جنوب شرق آسيا.
 
ووفقا لبعض المصنعين، فإن الصين أصبحت المنتج الأول لنبات الكاسافا مما أدى إلى حدوث أزمة لدى الحكومة الإيفوارية، حيث أوضح المتحدث باسم الحكومة برونو كونيه أن الأتيكيا يحظى بشهرة كبيرة مما جعل إنتاجه يتم خارج البلاد وعلى الرغم من بيعه بنفس الاسم إلا أن منتجيه لا يتبعون الطريقة الصحيحة فى إعداده.
وأصبح ثمن هذا الطبق أغلى 10 مرات في الدول الأجنبية عنه في كوت ديفوار مما دفع الحكومة الإيفوارية لاتخاذ قرار بهذا الشأن، حيث طالبت بحماية اسم هذا الطبق دوليا لدى المنظمة الأفريقية للملكية الفكرية على غرار الشامبانية في فرنسا و لحم خنزير بالما في إيطاليا.
 
ويترتب على هذا الطلب السيطرة على إنتاج الأتيكيا واحترام التقاليد الإيفوارية وتتضمن عملية تصنيع هذا الطبق استخراج الكاسافا ثم تقشيرها وبشرها وبعد تخميرها لعدة أيام، يتم غط الأتيكيا لاستخراج النشا منها ثم يتم تجفيفها وغليها.
 
وتقوم النساء فى القرى والمدن الريفية بإعداد طبق الأتيكيا، إلا أنه أصبح بمرور الوقت أحد رموز الاتحاد فى دولة تضم 62 قبيلة عرقية مختلفة بعدما شهدت تقسيم تاريخها بصورة مأساوية منذ خمسة أعوام، وتأتى هذه الإجراءات التي تتخذها الحكومة في الوقت الذى تحتفل فيه البلاد بالاستقلال.
 
وتسير الأتيكيا على الطريق الصحيح لتصبح رابع طبق يحظى بحماية الملكية الفكرية للرقابة الأفريقية ويأتى قبله عسل أوكو وفلفل بينجا فى الكاميرون وقهوة زياما ماسنتا فى غينيا.


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية