انتحار طفلة روسية عنفها والداها لتصفحها مواقع إباحية

- بورصة
- شركات

أخر الأخبار

أحمد علي سليمان

مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله

عبد الله غراب

الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز

د.عادل عامر

الاموال الساخنة في مواجهة الدولة

ايمن حسن سليمان

اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

رئيس التمثيل التجاري يتفقد امتحانات مسابقة تعيين الملحقين التجاريين لعام 2025

قطاع الاتصالات في مصر يحقق طفرة رقمية خلال عقد من التطوير والاستثمار

وزير الإسكان يتابع مشروعات مياه الشرب والصرف الصحي بمبادرة "حياة كريمة" بالفيوم والمنيا

لأول مرة.. انتخابات غرفة الدعاية والإعلام والإعلان باتحاد الصناعات

تباين مؤشرات البورصة المصرية بختام تعاملات اليوم جلسة منتصف الاسبوع

الدولار

47.83

47.694

اليورو

57.13

56.96

الجنيه الاسترليني

65.92

65.73

الريال السعودى

12.87

12.80

الدينار الكويتى

158.07

157.3

ليلة واحدة

15.895%

أقل من اسبوع

15.900%

أسبوع

15.977%

أقل من شهر

00%

الجنيه الذهب

44000

عيار 24

6285

عيار 21

5500

عيار 18

4714

عيار 14

3666

عز

38800

المصريين

38500

الجارحي

36000

بشاي

38600

أسمنت حلوان

3,460

العريش

3,395

أسمنت المصرية

3,395

أسمنت السويس

3,450

أسمنت السويدي

3,650

الرئيسية »» منوعات »»

إرسال

طباعه

انتحار طفلة روسية عنفها والداها لتصفحها مواقع إباحية

السبت 31 january 2015 04:59:00 مساءً

صورة أرشيفية

لقت طفلة روسية مصرعها بعدما ألقت بنفسها من نافذة غرفتها من الطابق الـ 14، لتلقى مصرعها في الحال، وذلك بعد قيام والديها بتعنيفها بشدة بسبب تصفحها مواقع إباحية في الإنترنت.

ووفقا لما نشره موقع روسيا اليوم الاخبارى، اليوم السبت، قام والدا الطفلة بمعاينة هاتفها الجوال، فعثرا على رسائل نصية كثيرة ذات محتوى مخل بالآداب، استقبلتها طفلتهما داشا من أصدقائها.

الجدير بالذكر أن هذه الأسرة، التي تقطن عاصمة الشمال الروسي بطرسبورغ، تتمتع بسمعة طيبة في محيطها، إذ لم يسبق لها أن كانت طرفا في نزاع استدعى تدخل أي من جهات الأمن، لكن من المرجح أن يؤدي انتحار الطفلة إلى رفع قضية ضد والديها، وتوجيه لهما تهمة "الدفع إلى الانتحار".

أثار هذا الخبر ردود فعل العديد من النشاء في الإنترنت، إذ رأى بعض هؤلاء أن انتحار الطفلة ناجم عن الفشل في المشكلة التي تبدو "أبدية"، وهي الحوار بين الآباء والأبناء، واعتبر هؤلاء أن داشا تصفحت هذه المواقع بحكم سنها وبدافع الفضول.

لكن البعض الآخر يرى أن الأمر لا يكمن في الحوار بين الآباء والأبناء أو لغته، بقدر ما أن المشكلة في سلوكيات كثير من الأطفال والمراهقين في العصر الحالي التي "باتت تتنافى مع الحد الأدنى من الأخلاقيات"، حسب وصفهم.

لكن كلا الفريقين أجمع على أن الوالدين هما من يتحملان مسئولية الهوة التي غالبا ما تكون شاسعة بينهم وبين أبنائهم، فيما تجاوزت آراء بعض النشطاء هذا الحد، إذ طالبوا بإغلاق كل المواقع الإباحية.