اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

سيناريوهات الحكم على "مبارك".. "البراءة أو الإدانة أو مد الأجل"

الأربعاء 12 november 2014 08:56:00 صباحاً
سيناريوهات الحكم على

أيام قليلة وتسدل محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بأكاديمية الشرطة الستار على أهم قضية شهدتها أروقة المحاكم المصرية، والمعروفة إعلاميًا باسم "قضية القرن" المتهم فيها الرئيس الأسبق حسنى مبارك ونجليه علاء وجمال ورجل الأعمال الهارب حسين سالم ووزير داخليته حبيب العادلى و6 من كبار مساعديه بقتل المتظاهرين والفساد المالى والإدارى.

 3 سيناريوهات لا رابع لهم فى آخر جلسة لقضية القرن، فإما الإدانة للرئيس الأسبق أو البراءة، وبناءً على الحالتين فإن هناك العديد من الأمور القانونية التى قد يسلكها المتهمون أو النيابة العامة فور نطق المستشار محمود كامل الرشيدى بالحكم، وربما يكون هناك سيناريو ثالث، وهو "مد أجل القضية" للمرة الثانية، وإن كان البعض يرى أن هذا الاحتمال ضعيفًا.

يرى نبيه الوحش المحامى، أن الحكم لن يخرج عن البراءة أو الإدانة، وأن مبارك سيظهر بالبدلة الزرقاء بسبب صدور حكم ضده بالسجن 3 سنوات فى قضية القصور الرئاسية، لافتًا إلى أن قاضى المحكمة قد يتلو مقدمة قبل النطق بالحكم يوضح فيها بعض الأمور.

 وأضاف "الوحش"، أن هناك احتمال بنسبة 90 % من خروج حيثيات الحكم بنفس اليوم، خاصة أن القاضى أجل القضية فى آخر جلسة ثم مد أجل النطق بالحكم مرة أخرى، وهو ما يعطى فرصة جيدة لكتابة الحيثيات.

ويصطحب مبارك طبيبه الخاص إلى المحكمة فى آخر جلسة للنطق بالحكم، تخوفًا من تعرضه لأزمات فور النطق بالحكم، فيما تدفع أجهزة الأمن بالعديد من التشكيلات الأمنية وضباط العمليات الخاصة والمفرقعات والكلاب البوليسية لتأمين آخر جلسة فى قضية القرن.

 من جانبها، أعلنت "آسف يا ريس" عن زحفها لمحيط أكاديمية الشرطة لمساندة مبارك فى آخر جلسات القضية، حاملين صورًا لمبارك فى حرب 1973، فيما يزحف أيضا العشرات من أسر الشهداء لترقب لحظات النطق بالحكم.

 فيما أوضح الدكتور سمير صبرى أحد محامى المدعين بالحق المدنى، أنه فور نطق القاضى الجليل محمود كامل الرشيدى سواء بالإدانة أو البراءة للمتهمين، فسوف يتم الطعن عليه بالنقض من المتهمين أو النيابة نظرًا لبلوغ أوراق القضية 780 ألف ورقة، ما يشير إلى أن القضية مليئة بالثغرات.

وتابع "صبرى" أنه حال حصول الرئيس الأسبق مبارك على البراءة فلن يخرج من محبسه، بسبب وجود حكم قضائى صادر ضده بالسجن 3 سنوات فى قضية القصور الرئاسية برفقة نجليه علاء وجمال المحكوم عليهما بالسجن 4 سنوات، مضيفًا أنه إذا حصل "مبارك" على براءة فى قضية قتل المتظاهرين فإنه سيتوجب عليه انتظار نتيجة الطعن المقدم منه على حكم حبسه فى قضية القصور الرئاسية، حيث إن هذا الطعن قد يتم قبوله أو رفضه وتأييد الحكم.

ويترأس المستشار الجليل محمود كامل رشيدى بخبرة قرابة الأربعين عامًا القضية، بعدما نجح فى السيطرة على قاعة المحكمة طوال عشرات الجلسات، وأجبر المحامين على الالتزام بقواعد وآداب التحدث للقاضى.

 ولد المستشار محمود كامل رشيدى، فى الأول من أغسطس عام 1952، بمنطقة حدائق القبة بمحافظة القاهرة، ثم تخرج من كلية الحقوق جامعة عين شمس بدور مايو عام 1974 بتقدير عام جيد جدًا مع مرتبة الشرف، وكان من المقرر أن يتعين بالجامعة لكنه التحق بالنيابة العامة فى 28 من مايو سنة 1975.

 بدأ "الرشيدى" العمل فى سلك القضاء معاونًا للنيابة بنيابة الأربعين فى محافظة السويس، ولم تمر سوى عدة أشهر، حيث تم ترقية الرجل الكفء إلى درجة مساعد نيابة، ثم مدير نيابة الأربعين، وبعدها مدير نيابة جنوب سيناء، وظل بها منذ عام 1975 وحتى 1980، ثم عمل بعد ذلك بنيابة بنها الكلية، ومن النيابة انتقل الرشيدى إلى القضاء فى مطلع أكتوبر سنة 1982، حيث عمل بمحكمة شمال القاهرة، وتم ترقيته عقب ذلك ليتولى رئاسة محكمة مصر الجديدة، والتى عمل بها حتى 1991، ثم تولى رئاسة محكمة سوهاج وترقى بعدها لدرجة مستشار فى 31 أغسطس 1992، براعة "الرشيدى" وخبرته وحبه للعمل جعل قطار الترقيات لا يتوقف، حيث تم ترقيته رئيسيًا بمحكمة الاستئناف فى 30 يونيو 1998، وعمل كعضو الشمال فى محاكم جنايات الزقازيق والقاهرة والجيزة والإسماعلية والسويس، بالإضافة إلى عمله كعضو يمين فى نفس المحاكم، ثم أصبح رئيس الدائرة الثانية لمحكمة جنايات شمال القاهرة.

تولى الرشيدى الذى رفض السفر خارج البلاد وفضل العمل دائمًا على منصة القضاء المصرى، وفاز برئاسة نادى القضاة بالسويس، بعد اختياره وانتخابه باكتساح، ويجوز المستشار الجليل حب جميع القضاة وله مكانه كبيرة فى القلوب لما يتمتع به من وقار وعذوبة لسان.


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية