كشف الإعلامى أحمد شوبير أنه كان يقوم بالتدخل بنفسه من أجل الإفراج عن أعضاء روابط الألتراس، حال سقوطهم فى قبضة الشرطة، قائلا: "كنت بطلعهم من السجون".
وأضاف شوبير خلال تقديم برنامجه "الملعب" أن هجومه للألتراس جاء بسبب انحرافهم عن المبادئ ومخالفتهم للقوانين، وقيامهم بأعمال إجرامية، تمثلت فى حرق أحد المشجعين بعد ثقب البنزين عليه، والهجوم على الجبلاية وحرق نادى الشرطة.
وتابع شوبير حديثه موضحا أن الألتراس ليست روابط لتشجيع كرة القدم فقط، بل لهم أغراض سياسية بحتة، مدللا على ذلك بالبيان الذى أصدروه بالغة الإنجليزية قبل حلول ذكرى فض رابعة العدوية.