اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

وزيرا التعليم والصحة يلتقيان لبحث الإجراءات الوقائية وتوفير المناخ الصحي في المدارس

الأربعاء 05 march 2014 02:54:00 مساءً
وزيرا التعليم والصحة يلتقيان لبحث الإجراءات الوقائية وتوفير المناخ الصحي في المدارس
الدكتور محمود أبو النصر- الدكتور عادل عدوي

التقى الدكتور محمود أبو النصر وزير التربية والتعليم بالدكتور عادل عدوي وزير الصحة والسكان، وذلك في إطار التواصل والتعاون المثمر بين الوزارتين، والتنسيق بينهما فيما يتعلق بالإجراءات الوقائية والاحترازية التي سوف يتم اتخاذها مع بدء الفصل الدراسي الثاني في الأسبوع المقبل بالتنسيق مع أجهزة الصحة، لمنع انتشار الأمراض المعدية، والحفاظ على صحة أبنائنا الطلاب.

أكد الدكتور محمود أبو النصر أنه قد تم توزيع الأدلة الإرشادية لوزارة الصحة على جميع المدارس، مشيرا إلى أن هذه الأدلة تتضمن طرق مكافحة العدوى، وذلك تحسبا لظهور أية حالات، ومن أجل اتخاذ الاحتياطات اللازمة لمواجهة الأمراض المعدية. ولفت إلى أهمية تفعيل دور لجنة الصحة المدرسية الموجودة في كل مدرسة، والتي تضم مدير المدرسة ومنسق الاتصال وزائرة صحية وطبيب المدرسة لمكافحة العدوى وانتشار الأمراض بين الطلاب، مشيرا إلى أنه من مهام تلك اللجنة متابعة حالات الغياب والتأكد من أسبابها، فضلا عن إخطار الإدارة التعليمية ببيان يومي عن نسبة الغياب، واستدعاء الطبيب في حالة الاشتباه في حالة أو أكثر بعد عزلها في الغرفة المخصصة لذلك.

ومن جانبه.. طمأن الدكتور عادل عدوي الدكتور محمود أبو النصر فيما يخص تواجد أو مدى انتشار فيروس الأنفلونزا الموسمية، مؤكدا أن الفيروس في طريقه إلى الانحسار.

وكشف وزير الصحة عن انخفاض نسبة الإصابات في الأسبوع الأخير بشكلٍ ملحوظ وذلك مع ارتفاع درجة حرارة الجو.

وأشار "عدوي" إلى أنه قد تم توجيه جميع الإدارات الصحية بالمرور على المدارس يوميا لمنع انتشار الفيروسات الموسمية، وعمل توعية شاملة لجميع الطلاب والدارسين والعاملين بالتعليم، فضلا عن تطبيق إجراءات مكافحة العدوى المعترف بها دوليا بالمدارس.

ولفت وزير الصحة والسكان إلى قيام وزارته بمتابعة الحالة الوبائية للأمراض التي تظهر على الساحة بصفة عامة، وقدم لوزير التربية والتعليم "خطة وزارة الصحة والسكان للوقاية والتعامل مع الأمراض المعدية، والشروط الصحية الواجب توافرها على مستوى المنشآت التعليمية".

وتهدف خطة "الصحة والسكان" إلى منع انتشار الأمراض المعدية عن طريق الاكتشاف المبكر للحالات المصابة وتوفير الأدوية والأمصال اللازمة في هذا الشأن، والالتزام بالشروط الصحية داخل المنشآت التعليمية.

 

وتضمنت الخطة المشار إليها الإجراءات الواجب توافرها في المدارس لكي نضمن عدم إصابة الطلاب بالأمراض المعدية، ومن بينها فحص الطلاب جيدا وملاحظتهم في الطوابير الصباحية وفي قاعات الدراسة، وسرعة عزل كل من تظهر عليه أعراض لأي أمراض معدية مثل ارتفاع درجة الحرارة، ووضع برنامج عملي دقيق لمنع أي طالب من التواجد في المدرسة عند إصابته بمرضٍ معدٍ حتى يتم الشفاء منه تماما. كما تضمنت الإجراءات فحص العاملين في المقاصف والمطاعم بالمنشآت التعليمية، للتأكد من خلوهم من الأمراض المعدية التي قد يسهل انتقالها إلى الطلاب، بالإضافة إلى مراعاة كثافة أعداد الطلاب بالفصل الدراسي وكذلك بالنسبة للأوتوبيسات التي تنقل التلاميذ والتلميذات.

وبالنسبة للشروط الصحية الواجب توافرها في المدارس فقد تمثلت في: التهوية الجيدة للفصول عن طريق فتحات النوافذ (التي لا يجب أن تقل عن 1/6 من مساحة الحجرة)، ومنع التدخين في أرجاء المبنى بالكامل، وتوفير مصدر مياه آمن عن طريق شبكة مياه حكومية خاضعة للإشراف الصحي. وتضمنت الشروط الصحية أيضا أن تكون البيئة الخارجية المحيطة بالمدرسة نظيفة، ولا يوجد بها أية صناديق لجمع القمامة، كما يجب أن تكون خالية من أي طفح لمياه الصرف الصحي لتجنب اختلاطها بمياه الشرب، بالإضافة إلى قيام إدارة المدرسة بإخطار وحدات الحكم المحلي للقيام بإزالة أية ملوثات توجد في البيئة المحطة المدرسة، فضلا عن اهتمام إدارة المدرسة بزرع وتشجير البيئة الخارجية للمدرسة وداخلها في حالة توافر مساحات تسمح بذلك.

وتم التأكيد على ضرورة التثقيف الصحي والبيئي للطلاب بالعادات الصحية السليمة مثل: غسل اليدين بصفة مستمرة، العناية بالنظافة الشخصية، عدم استخدام الأدوات الخاصة بالغير، وعدم شراء الأطعمة من الباعة الجائلين.

وتمت الإشارة إلى ضرورة الاهتمام بتنظيف جميع ما يستخدمه الطلاب في المدرسة من: أدوات وألعاب ومجسمات ومساند وأثاث وذلك بصفة دورية، فضلا عن تنظيف قاعات الدراسة وأدواتها من الغبار يوميا.


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية