اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الدولار
47.66
47.52
اليورو
55.86
55.70
الجنيه الاسترليني
64.0433
63.4145
الريال السعودى
12.63
12.53
الدينار الكويتى
155.6
154.1
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
21.00%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
17%
الجنيه الذهب
46240
عيار 24
6611
عيار 21
5785
عيار 18
4958
عيار 14
3856
اجندة المعارض والمؤتمرات
حديد الكومي
36,000
حديد العشري
36,200
مصر ستيل
37,500
بيانكو
36,500
حديد الجيوشي
37,000
حديد المراكبي
37,500
حديد عطية
38,500
فرص تصديرية
أسمنت رمادي
4095.1
أسمنت السويدي
3,650
أسمنت السويس
3,450
أسمنت حلوان
3,460
أسمنت المخصوص
3,440
أسمنت المعلم
3,350
أسمنت السهم
3,390
أسمنت الفهد
3,340
أسمنت وادي النيل
3,350
أسمنت مصر بني سويف
3,395
أسمنت المصرية
3,395
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

في ذكرى اليوم العالمي لحقوق الطفل

"سواسية": الأنظمة المُجرمة لا تراعي حرمة ولا دين.. وحقوق الطفل في خطر

الاثنين 19 november 2012 11:06:26 مساءً

أعرب مركز سواسية لحقوق الإنسان ومناهضة التمييز عن حزنه الشديد لما يراه الطفل العربي -في ذكرى اليوم العالمي لحقوق الطفل الذي يهل علينا في 20 نوفمبر من كل عام- خاصة في سوريا وفلسطين من قتل يومي بدم بارد، إذ تؤكد الإحصاءات الرسمية الصادرة عن جمعيات حقوقية وإنسانية أن أغلب قتلى الثورة السورية والعدوان الغاشم على الشعب الفلسطيني من الأطفال والنساء، وهو ما يمثل جريمة أخلاقية وإنسانية لا يمكن السكوت عنها.

وأضاف "سواسية" فى بيان له أن هذه الانظمة المجرمة لا تراعي حرمة ولا دين، ولا تلقى بالأعراف والمواثيق الدولية المعنية بحقوق الانسان، وتقوم بارتكاب جرائم إنسانية، يندى لها جبين البشرية جمعاء، وسط صمت دولي غير مبرر.

وأكد أن حقوق الطفل العربي والمسلم في خطر شديد، نتيجة للممارسات الاستفزازية والدموية التى تقوم بها بعض الانظمة والجماعات المتطرفة ضد الاطفال الابرياء، الذين يسقطون كل يوم دون أن يحرك ذلك ساكناً.

وأشار إلى أن اتفاقية حقوق الطفل تؤكد في المادة الثانية منها ضرورة أن "تحترم الدول الأطراف الحقوق الموضحة في هذه الاتفاقية وتضمنها لكل طفل يخضع لولايتها دون أي نوع من أنواع التمييز، بغض النظر عن عنصر الطفل أو والديه أو الوصي القانوني عليه أو لونهم أو جنسهم أو لغتهم أو دينهم أو رأيهم السياسي أو غيره أو أصلهم القومي أو الإثني أو الاجتماعي، أو ثروتهم، أو عجزهم، أو مولدهم، أو أي وضع آخر" و أن تتخذ الدول الأطراف جميع التدابير المناسبة لتكفل للطفل الحماية من جميع أشكال التمييز أو العقاب القائمة على أساس مركز والدي الطفل أو الأوصياء القانونيين عليه أو أعضاء الأسرة، أو أنشطتهم أو آرائهم المعبر عنها أو معتقداتهم.

وأضاف أن من شأن الاستمرار في تلك الممارسات غير القانونية أن تضر بالأمن والسلم الدوليين، وأن تعوق التعاون والسلام بين الأمم، وأن تضر بالمصالح الخاصة بالدول والمجتمعات الغربية التي ترفض الضغط على الأنظمة الاستبدادية لاحترام حقوق الطفل.

ولذلك فإن المركز يطالب المجتمع الدولي بضرورة الضغط  على الأنظمة الاستبدادية لاحترام حقوق الطفل، وإحالة أي نظام يرتكب أعمال عدوانية ضد الاطفال للمحكمة الجنائية الدولية كمجرمي حرب.

وطالب المركز وسائل الاعلام بضرورة فضح الممارسات الاستبدادية التى ترتكبها هذه الانظمة ضد الاطفال الابرياء الذين يسقطون كل يوم ضحايا الحروب والاعمال العنصرية المتطرفة.


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية