اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الدولار
47.83
47.694
اليورو
57.13
56.96
الجنيه الاسترليني
65.92
65.73
الريال السعودى
12.87
12.80
الدينار الكويتى
158.07
157.3
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
44000
عيار 24
6285
عيار 21
5500
عيار 18
4714
عيار 14
3666
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
38800
المصريين
38500
الجارحي
36000
بشاي
38600
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
3,460
العريش
3,395
أسمنت المصرية
3,395
أسمنت السويس
3,450
أسمنت السويدي
3,650
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

"المصرى للدرسات الإستراتيجية" عن صفقة القرن: نريد حلا بعيدا عن المناورات

الأربعاء 29 january 2020 01:02:00 مساءً
المركز المصري للدراسات الاستراتيجية وتنمية قيم الوطنية

أصدر المركز المصري للدراسات الاستراتيجية وتنمية قيم الوطنية بيانا اليوم قال فيه أنه في هذه اللحظة الفارقة في تاريخ منطقة الشرق الأوسط والقضية الفلسطينية، وفي ضوء إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن المبادرة الأمريكية للسلام، نؤكد أهمية حدوث تحرك أمريكي لإنعاش أجواء السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، من حيث المبدأ، ومحاولة كسر حالة الجمود الذي سيطر على عملية السلام منذ سنوات، بما ضاعف من حالة الفوضى والعدوانية، ومنح الإرهاب بيئة خصبة لتوطين الدمار في ربوع المنطقة.
 
ويؤكد المركز- في بيانه الصادر تعليقا على المبادرة الأمريكية المعروفة إعلاميا بـ"صفقة القرن"- ضرورة التمسك بالثوابت التاريخية والقانونية والمنطقية في حل الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي، لو كنا نريد حلا واقعيا ينتج عنه سلام حقيقي عادل ودائم، بعيدا عن المناورات الانتخابية والمزايدات السياسية ضيقة الأفق التي لا تحل الأزمة وتعقد المشهد.
 
أوضح أن الجانب العربي قدم مبادرة متكاملة لتحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة، لاقت ترحيبا من إسرائيل والمجتمع الدولي، ويجب إعادة طرحها مرة أخرى. فالثوابت العربية لن تتغير، ولا يمكن أن يدفع الفلسطينيون ثمن الحفاظ على الإدارتين الأمريكية والإسرائيلية الحالية في ضوء الضربات الأخيرة التي يتعرضان لها. ومن ثم نخشى ضياع المحاولة الأمريكية بلا نتيجة، نظرا لأنها لا تلبي الحد الأدنى من طموح الشعب الفلسطيني، وسط مخططات من أطراف لتأجيج الصراع ودعم القوى المتطرفة لإجهاضها.
 
وشدد المركز على ضرورة أن يكون الرد الفلسطيني عقلانيا وليس انفعاليا، فكلنا ثابتون على دعم حقوق الشعب الفلسطيني، ومتمسكون بمحاور المبادرة العربية للسلام، وهناك أطراف دولية مقتنعة بها، وبالتالي يمكن أن يكون هذا داعمًا لنا، وأهم هذه الثوابت تمكين الشعب الفلسطيني من حقه الأصيل في تقرير المصير، وإقامة دولته المستقلة على أراضيه في حدود الخامس من يونيو عام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية المحتلة، وإتاحة حق العودة أو التعويض للاجئين تنفيذا للقرار رقم ١٩٤.
 
كما أكد أن كل المحاولات التي تصاغ لإجبار طرف على التنازل عن حقوقه المشروعة لحساب طرف آخر، باءت بالفشل ولم تولد سوى قلاقل وفوضى ودم وإرهاب، وهذه أجواء غير مفيدة بالمرة لكل الأطراف، بما فيها الولايات المتحدة نفسها.
 
وحذر المركز من أن الولايات المتحدة يمكن أن تفقد مصداقيتها كوسيط للسلام في أي عملية سياسية بين طرفي الصراع في الشرق الأوسط، ولهذا ندعو واشنطن إلى العودة للحوار مع الأطراف الفلسطينية والعربية والدولية المعنية للوصول لاتفاق مُرضٍ للجميع، في إطار القرارات الأممية في هذا السياق، والعدول عن أي مبادرات أحادية تحت أي مسمى، سواء كان "صفقة القرن" أو غيره، حتى يتحقق سلام حقيقي وعادل ينعم فيه الفلسطينيون والإسرائيليون بالاستقرار والهدوء، وتتحقق من خلاله المصالح الجماعية في المنطقة، بما فيها المصالح الأمريكية


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية