اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الدينار الكويتى
159.22
158.10
الريال السعودي
12.96
12.89
الجنيه الاسترليني
65.80
65.16
اليورو
57.13
56.52
الدولار
48.65
48.51
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
38,650
عيار 24
5509
عيار 21
4850
عيار 18
4131
عيار 14
3236
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
38800
المصريين
38500
الجارحي
36000
بشاي
38600
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
3470
العريش
3650
أسمنت المصرية
3350
أسمنت السويس
3350
أسمنت السويدي
3650
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

وزير التموين الأسبق يكشف تلاعب الإخوان ومجدي راسخ بسوق البوتاجاز

الجمعة 17 june 2016 12:18:00 صباحاً
وزير التموين الأسبق يكشف تلاعب الإخوان ومجدي راسخ بسوق البوتاجاز
صورة أرشيفية

كشف الدكتور جودة عبدالخالق، أستاذ الاقتصاد وزير التموين الأسبق، إن الإخوان ومجدى راسخ عرقلوا مشروع تنظيم أنبوبة البوتاجاز بالكروت، لأسباب غير مقنعة، لافتا إلى أن السبب المعلن للرفض أن مثل هذا المشروع يتعارض مع العدالة الاجتماعية، لكن الأسباب الحقيقية أنهم أكبر قوتين مستفيدتين من الفوضى الضاربة في سوق البوتاجاز في مصر، ويمتلكان شبكة توزيع ضخمة على مستوى الجمهورية تدر عليهما أرباحا خيالية من تلك التجارة.

وأضاف أن الوزارة أجرت دراسة ميدانية وتفصيلية، عن فكرة توزيع الكوبونات المطبوعة أصلا من أيام الدكتور على مصيلحى، وكان الهدف منه منع الهدر ونزيف سرقة الدعم، وبالفعل تم تحديد الأسر، حتى ٣ أفراد تسمى أسر صغيرة لها أنبوبة كل شهر، ومن ٤ أفراد فأكثر أسر كبيرة لها أنبوبتان كل شهر ورؤى وفقا للدارسات التي أجريت على معدل الاستهلاك آنذاك.

وقال عبد الخالق إن الإخوان رفضوا الفكرة بحجة تناقض المشروع مع العدالة الاجتماعية، وأن يكون هناك فرد متزوج من أكثر من سيدة، لافتا إلى أن رد عليهم قائلا: "من يفعل ذلك يكون مقتدرا وليس على الدولة دعمه".

وتابع: "الأهم من ساعدوا على الرفض، خاصة كان توقيت انتخاب البرلمان في «نوفمبر- ديسمبر٢٠١١»، تلاه تشكيل البرلمان، وكانت الفترة من أكتوبر إلى نوفمبر من العام نفسه هي فترة الدعاية الانتخابية التي كنا من المفترض أن نجرب فيها تطبيق الكوبونات في محافظتى الوادى الجديد والبحر الأحمر، فهيج الإخوان الناس في المحافظتين وجعلوا الناس ترفض تطبيق التجربة وبذلت قصارى جهدى وتواصلت مع طارق المهدى محافظ الوادى الجديد آنذاك وأحمد عبدالله بالبحر الأحمر بشرط أن أتصدر لأهالي المحافظتين، ولكن لم نستطع العمل بالكروت، فخلاصة القول لم أجد رجلا واحدا يسندنى للقضاء على أزمة البوتاجاز ومن أوائل ٢٠١٢ وحتى خروجى من الوزارة كنت أرفض الحديث عن أزمة البوتاجاز حتى أجد في ظهرى رجالا لكى نقضى على أزمة البوتاجاز".


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية