اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين
الخدمة الاخبارية

الأكثر قراءة

الدينار الكويتى
159.22
158.10
الريال السعودي
12.96
12.89
الجنيه الاسترليني
65.80
65.16
اليورو
57.13
56.52
الدولار
48.65
48.51
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
38,650
عيار 24
5509
عيار 21
4850
عيار 18
4131
عيار 14
3236
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
38800
المصريين
38500
الجارحي
36000
بشاي
38600
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
3470
العريش
3650
أسمنت المصرية
3350
أسمنت السويس
3350
أسمنت السويدي
3650
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

الصين تسعى لتعزيز صادراتها عبر باكستان

السبت 28 november 2015 11:15:00 صباحاً
الصين تسعى لتعزيز صادراتها عبر باكستان
الصين

طريق سريع جديد وشاحنات بالمئات وعمال صينيون بالآلاف، فقد فتح طريق الحرير الجديد في شمال باكستان، لكن السكان قد لا يستفيدون من هذا المشروع الضخم.
 
مدينة سوست هي أول محطة من هذا الممر الاقتصادي الذي فتحته الصين عند جارتها الباكستانية. وبعد اجتياز الحدود الصينية الباكستانية على علو 4600 متر وسط وديان وجبال تغطيها الثلوج، تفرغ الشاحنات الصينية حمولتها، فيستلم الباكستانيون البضائع ويتولون نقلها إلى كراتشي، ثم قريبا إلى جوادر على بعد ألفي متر جنوبا وعلى ضفاف بحر العرب.
 
وهذه ليست سوى المحطة الأولى من مشروع صيني ضخم قيد الإنجاز في باكستان يقضي بإنشاء ممر تجارة وطاقة تتخطى كلفته 46 مليار دولار، يساعد بكين على زيادة صادراتها إلى الشرق الأوسط وحتى أفريقيا وأوروبا.
 
ولكن منذ خمس سنوات وحتى الأسابيع الأخيرة، كان الطريق السريع الذي شيده الصينيون مقطوعا جزئيا في جنوب سوست بسبب انهيار تربة تسبب بفيضان نهر هونزا وتشكل بحيرة اصطناعية. 
 
لكن هذه الأحداث لم تثبط عزيمة الصين التي أرسلت آلاف العمال لحفر نفق وسط الجبال يمتد على سبعة كيلومترات. واستغرق هذا المشروع الضخم أكثر من ثلاث سنوات وكلف 275 مليون دولار على الأقل.
 
ويقول أمجد علي وهو تاجر ألبسة في سوق سوست "عانينا بسبب البحيرة. لكن نأمل أن يساهم النفق في زيادة حجم الأعمال وتدفق السياح".
 
غير أن هذه التطورات الإيجابية لا تكفي لطمأنة السكان. ويقر أمجد "أخشى ألا تقوم الشاحنات سوى بالمرور من هنا ذهابا وإيابا إلى الصين، وألا يحصد السكان المحليون سوى الغبار".
 
ويأمل رئيس الحكومة المحلية حافظ حفيظ الرحمان، أن يغير هذا المشروع المعادلة في منطقته، لا سيما أن من المتوقع إنشاء عدة مناطق تجارية على طول الطريق، فضلا عن الاستثمار في مشاريع السدود الكهرمائية.
 
لكن عوامل سياسية وأمنية أخرى تدخل في المعادلة، فالسلطات الصينية والباكستانية تسعى، على حد سواء، إلى تعزيز سيطرتها بفضل هذا الممر على المناطق المعروفة بتمردها على السلطة المركزية.


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية