اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين
الخدمة الاخبارية

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

تضاعف أصول البنوك "الحلال" خلال أعوام قليلة

الخميس 27 november 2014 05:33:00 مساءً
تضاعف أصول البنوك
صورة ارشيفية

تضاعف حجم الصيرفة الإسلامية في غضون أربع سنوات، ليصل إلى ألفي مليار دولار، فيما تبدو إمكانيات النمو لهذا القطاع الحريص على مبادئ الشريعة الإسلامية من دون حدود.
ويرجع الخبراء سبب ازدهار القطاع إلى كونه قطاعا لينا ويحمل مخاطر أقل (من القطاع التقليدي)، وهذا ما ساعده على النمو بسرعة وعلى تلبية مطالب مختلفة، كما يقول الخبير الاقتصادي الكويتي الحجاج بوخضور لوكالة فرانس برس.
وأصبحت البنوك الإسلامية قطاعا مصرفيا كبيرا، بعد أن كانت هامشية في القرن الماضي.
ويبلغ عدد عملاء البنوك الإسلامية نحو 40 مليون شخص.
وأفاد صندوق النقد والبنك الدوليان وهيئات مالية دولية أخرى أن أصول المصارف الإسلامية تضاعفت تسع مرات بين 2003 و2013، لتصل إلى 1800 مليار دولار، فيما تشير التقديرات إلى أن حجم الأصول يبلغ حاليا 2000 مليار دولار.
و80% من هذه الأصول موجودة لدى المصارف، و15% هي على شكل صكوك (سندات إسلامية)، و4% في صناديق استثمارية إسلامية، و1% في التأمين الإسلامي المعروف بـ"التكافل".
وتبلغ حصة إيران من موجودات المصارف الإسلامية نسبة 40%، مقابل 12% للسعودية، و10% لماليزيا.
ويقول بعض الخبراء إن القطاع البنكي الإسلامي استطاع أن يواجه تداعيات الأزمة بشكل أفضل من المصارف التقليدية.
وقال المدير العام للبنك الدولي محمود محيي الدين، في دراسة صدرت مؤخرا،:"إن المصارف الإسلامية استطاعت أن تتجنب التداعيات الأكثر ضررا للأزمة المالية في 2008، لأنها لم تكن معرضة لأزمة الرهون العقارية وإلى الديون السامة، كما أنها أبقت على علاقة وثيقة بالاقتصاد الحقيقي". أما صندوق النقد الدولي فقد قال إنه "مع تمتع المصارف الإسلامية بتحوطات كبيرة من الأموال والسيولة، فهي مجهزة بشكل أفضل لمواجهة الصدمات في السوق".
إلا أن النظام المصرفي الإسلامي القائم على مبدأ تقاسم الأرباح والخسائر، عانى بشكل كبير من انهيار القطاع العقاري، وقطاعات اقتصادية أخرى في الخليج خلال المرحلة الثانية من الأزمة المالية، كما البنوك التقليدية.
وأصبحت بريطانيا في يونيو الماضي أكبر مصدر للصكوك الإسلامية خارج الدول الإسلامية، إذ شهدت إصدارات بقيمة 323 مليون دولار تمت تغطيتها بمقدار 12 ضعفا.
وبلغ إجمالي قيمة الصكوك 269 مليار دولار بنهاية 2013 ومن المتوقع أن ينمو حجم قطاع الصكوك بنسبة تزيد على 10% بحسب حاكم مركز دبي المالي العالمي عيسى كاظم.
إلا أن التنظيم وتنسيق المعايير يبقيان العقبتين الرئيسيتين أمام الصيرفة الإسلامية، فكل مصرف إسلامي لديه هيئة شرعية تهتم بمواءمة المنتجات المالية مع الشريعة الإسلامية، ما يؤدي إلى اختلافات بين المصارف. وتم إطلاق عدة مبادرات لتوحيد معايير الصيرفة الإسلامية.


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية