اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

جمال الغيطاني: نجيب محفوظ حفظ تراث القاهرة القديمة ولولاه لضاع الكثير منها

الأربعاء 03 september 2014 12:32:00 صباحاً
جمال الغيطاني:  نجيب محفوظ حفظ تراث القاهرة القديمة ولولاه لضاع الكثير منها
الإعلامي محمود الوروراى

 
 
نور الزوام
قال جمال الغيطانى الكاتب والأديب الكبير إن أشد ما يؤلمه ونحن نمر بالذكرى الثامنة لرحيل أديب نوبل العالمى نجيب محفوظ الذى رحل عن عالمنا عام  2006  إنها تمر مرور الكرام دون تقدير وإحياء من الدولة ، مشيراً إلى أن الأديب العربى الوحيد الذى تنطبق عليه لقب عالمى بجدارة هو نجيب محفوظ ، حيث لا يوجد مكتبة فى العالم وإلا فيها كتب وروايات له . 
وأضاف الغيطانى ، خلال حواره مع الإعلامي محمود الوروراى ببرنامج الحدث المصري المُذاع عبر شاشة العربية الحدث مساء الأثنين ، أن الذاكرة الثقافية فى مصر فيها انقطاع ولا يوجد اهتمام بأعمال وتاريخ نجيب محفوظ وخير دليل أنه لا يوجد كتاب يدرس لطلاب المدارس عن محفوظ على الرغم من قيمته الوطنية والعالمية .
وأشار إلى أن محفوظ الذى لا يزال بإبداعه وشخصه هو «المعلم الأكبر» فى مسيرة الرواية العربية ، موضحاً أن حضور محفوظ خارج مصر أكثر من الداخل وما زال العالم يحاول اكتشاف عالم الأديب العالمى ، موضحاً أن محفوظ استطاع تجسيد كل شخصيات الحارة في مؤلفاته ، سواء الفتوة ، والمرأة وغيرها من الشخصيات بعمق شديد  .
ولفت الغيطانى إلى أن محفوظ حفظ تراث القاهرة القديمة ولولاه لضاع الكثير منها، كما أن هناك أماكن أكثر أهمية من التي ذكرها محفوظ في رواياته إلاأنها اختفت ولم يعد يذكرها أحد، لأنه لم يكتب عنها ، مشيراً إلى أن بعض الأدباء هم من افتعلوا أزمة رواية أولاد حارتنا .
وأوضح الغيطانى أن معرفته بنجيب محفوظ بدأت منذ عام 1959 ، ولم تنقطع علاقته به حتى وفاته، مشيراً إلي أنه آخر شخص رأه محفوظ، مؤكداً أنه تأثر بالأديب نجيب محفوظ واستفاد منه كثيرا، لاسيما وأنه مؤسس الرواية الحديثة، وتعلم منه القدرة على ضبط الوقت، لافتاً إلى أن محفوظ عبر عن هموم المواطن البسيط وحياته اليومية في معظم رواياته، إضافة إلى المزج بين العامية والفلسفة المستوحاة من قضايا وهموم الحارة، وظهر ذلك في شخصية الفتوة.
وتابع أن محفوظ هو الكاتب العربى الوحيد الذى تشعب فى مسارات الحياة كلها، وأصبح أيقونة فى الأدب الإنسانى ما عدا فى مصر، لدرجة أنه لم يعد يحظى باهتمام نقدى يليق به، ولم تعد هناك إلا قلة تتذكر أدبه بين الحين والآخر، وهو ما يعنى أن كبار الكتاب ممن رحلوا والذين مازالوا على قيد الحياة سوف يتم نسيانهم .
واقترح الغيطانى إنشاء ما يسمى بالمزارات المحفوظية تخليدا لذكرى الأديب العالمي ، مطالباً بإعلان منطقة زقاق المدق محمية ثقافية وهو المكان الذى أفرد له محفوظ رواية كاملة ليروى حكايات الجوانب الضيقة بالزقاق ويصنع منها عالماً يخلد تاريخ هذا المكان البسيط .


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية