اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

محلل بالبورصة: النظم الجديد لقروض السيارات فقاعة أمريكية

الأحد 20 april 2014 03:32:00 مساءً
محلل بالبورصة: النظم الجديد لقروض السيارات فقاعة أمريكية

قال محسن عادل نائب رئيس الجمعية المصرية لدراسات التمويل والاستثمار أن خلال الأزمة المالية، تسببت الرهون العقارية المرتبطة بالمقترضين ذوى الملاءة المالية الضعيفة، أو الذين ليس لديهم تاريخ ائتماني جيد، بخسائر مدمرة. وكانت تلك الخسائر هائلة لدرجة أن العديد من مديري الأصول أعلنوا أنهم لن يقتربوا مرة أخرى من المقترضين ذوى المخاطر العالية.

وأوضح أن ذاكرة عالم التمويل قصيرة، خصوصا عندما يتصادم المال السهل مع الابتكار. إذ سجل الإقراض لذوي الملاءات المالية الضعيفة الذين يتسمون بمخاطر عالية عودة قوية خلال الأشهر الأخيرة. القروض هذه المرة ليست لها علاقة بالعقارات، بل بشيء آخر يهواه الأميركيون ويعشقونه، وهى السيارات. وبات البعض يتساءل كم سيستغرق الأمر هذه المرة حتى تتسبب طفرة جديدة بموجة أخرى من الضحايا، ليس فقط بين المستهلكين السذج بل وبين المستثمرين أيضا.

ويرى أن هناك أسباب عديدة لهذه الطفرة. السبب الأول يتمثل في حقيقة أن مديري الأصول هم الآن في وضع يائس جدا للعثور على أي شيء يحقق لهم عائدات في عالم أسعار الفائدة المنخفضة جدا لدرجة تدفعهم لاقتناص كل أشكال السندات. كما أن المستثمرين حريصون على شراء السندات المقومة بقروض السيارات، لأن أداءها كان أفضل من الرهن العقاري خلال أزمة الائتمان الأخيرة. وهو ما ولد افتراضا واسع النطاق وخطيرا بأن المستهلكين الأميركيين مرتبطون جدا بسياراتهم لدرجة ستدفعهم لفعل أي شيء من أجل الاحتفاظ بها.

ومع ذلك، هناك سبب آخر وراء هذه الطفرة يعود إلى أن شركات الملكية الخاصة وصناديق التحوط الداهية قفزت على الموجة، ودعمت عددا كبيرا من شركات تمويل السيارات في السنوات الثلاث الأخيرة. وقد روجت القروض للمستهلكين بطرق مبتكرة ومربحة للغاية: إذ يمكن أن يدفع المستهلكون قرابة %20 فائدة على القروض عالية المخاطر، لكن تكاليف تمويل شركات التمويل بالكاد تصل إلى %2، بفضل طلب المستثمرين الشره عليها.

وأشار إلى أن بدأت وكالات تصنيف الائتمان تشعر بالقلق حيال الأمر. وبدأ بعض أذكى اللاعبين في وول ستريت بجني الأرباح. كما بات بعض الممولين الآن على قناعة تامة بأن أزمة تلوح في الأفق لدرجة أنهم يبيعون أسهم شركات السيارات، خلسة وسط مخاوف من أن تضرب أزمة قروض مبيعات السيارات. ولعل هذا يفسر سبب التراجع الحاد في أسهم السيارات هذا العام، متجاوزا حتى ما يمكن تفسيره بالفضائح الأخيرة الناجمة عن خلل في التصنيع.

قد تكون هذه المخاوف سابقة لأوانها، لكن الناس كانوا يتمتمون بشأن فقاعة الرهن العقاري الأخيرة قبل سنوات على انفجارها. والنبأ الجيد هو أنه حتى إذ تسبب تمويل السيارات العالي المخاطر بأزمة، فإنها لن تكون بالضرورة ذات تأثير نظامي على النظام المالي كونها أصغر كثيرا من حيث الحجم.


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية