اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين
الخدمة الاخبارية

الأكثر قراءة

الريال القطري
13.03
12.03
الدرهم الإماراتي
12.93
12.89
الدولار
47.58
47.48
اليورو
56.02
55.74
الجنيه الاسترليني
64.23
63.83
الريال السعودى
12.54
13.40
الدينار الكويتى
155.6
154.1
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
21.00%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
17%
الجنيه الذهب
47720
عيار 24
6817
عيار 21
5965
عيار 18
5112
عيار 14
3973
اجندة المعارض والمؤتمرات
حديد المصريين
38,000
حديد بشاي
38,40
حديد عز
34,800
حديد الكومي
36,000
حديد العشري
36,200
مصر ستيل
37,500
بيانكو
36,500
حديد الجيوشي
37,000
حديد المراكبي
37,500
حديد عطية
38,500
فرص تصديرية
أسمنت رمادي
4095.1
أسمنت السويدي
3,650
أسمنت السويس
3,450
أسمنت حلوان
3,460
أسمنت المخصوص
3,440
أسمنت المعلم
3,350
أسمنت السهم
3,390
أسمنت الفهد
3,340
أسمنت وادي النيل
3,350
أسمنت مصر بني سويف
3,395
أسمنت المصرية
3,395
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

بعد أن دمرتها الحرب

العمال المصريون يعرضون خدماتهم في مدينة "مصراتة"

الأحد 11 march 2012 10:56:50 صباحاً
العمال المصريون يعرضون خدماتهم في مدينة

 

 مازالت مصراتة، وهي ثالث أكبر مدن ليبيا ويبلغ عدد سكانها حوالي 300 ألف نسمة، تتعافى من الحصار الوحشي الذي عانت منه العام الماضي، بسبب القتال مع ميليشيات القذافي.

ويشهد متحف على جانب الشارع على دور هذه المدينة المنتصرة بإسقاط نظام القذافي في أكتوبر، فيكتظ المتحف بالعتاد الحربي المستهلك، وتذكارات الكتابة على الجدران (الجرافيتي)، وبطاقات الهوية التابعة لمقاتلي القذافي المرتزقة، وجدار رصت عليه صور القتلى والمفقودين من مصراتة.

كما تحمل البنايات المتعددة الطوابق آثار الحرب، وخصوصاً على طول شارع طرابلس، الشريان التجاري الرئيسي، في حين تصطف طوابير أهل مصراتة-التي تعد منطقة تجارية- خارج البنوك لسحب كميات محدودة من النقود، وعند محطات الوقود.

وطبقًا لما أفادت به وكالة "IPS"، يقف العمال المصريون بصبر على التقاطعات المزدحمة حاملين علب وفرش الطلاء للإعلان عن خدماتهم، في الوقت الذي ينفق فيه أصحاب الأعمال القليل من مدخراتهم لإعادة بناء محالهم الصغيرة.

 وخلال الشهر الماضي، أدلى أكثر من نصف الناخبين في مدينة مصراتة الساحلية التي دمرتها الحرب بأصواتهم لممثلي المجالس المحلية، في أول انتخابات ديمقراطية تشهدها ليبيا منذ عقود طويلة.

ويقول محمد عامر-البالغ من العمر 31 عامًا- وهو رب أسرة وعامل إغاثة: "كانت الانتخابات عظيمة، وسارت بشكل سلس جدًا" ويضيف ضاحكا، "ذهبت إلى المركز الانتخابي وانتخبت أحد المرشحين، في حين انتخبت زوجتي مرشحاً آخر... لقد كان بمثابة احتفال كبير، وكان الجميع سعداء، ومن الرائع أن نعيش هذه التجربة، خاصة كبار السن من الرجال والنساء الذين لم يشهدوا شيئًا من هذا القبيل في السابق".

وكان المجلس الوطني الانتقالي الليبي في طرابلس، قد قرر إجراء انتخابات لجمعية وطنية في يونيو لاختيار لجنة لوضع دستور ليبيا.

لكن مصراتة، مثل غيرها من مدن ليبيا، ما زالت تنتظر أموال إعادة الإعمار من الحكومة الانتقالية، فما زالت المنازل والمؤسسات التجارية، بما فيها التي تملكها الحكومة السابقة، تعاني من التلف والشلل.

 

 


 

فيديو متعلق
 


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية