اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين
الخدمة الاخبارية

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

قال: المصممون الشباب اعتمدوا على الهوية المصرية فخرجوا للعالمية

إسلام حامد: صناعة الموضة المصرية في "الإنعاش"

الاثنين 05 march 2012 04:41:37 مساءً
إسلام حامد: صناعة الموضة المصرية في

يرى أن تصميم الأزياء هو اللغة الفنية التي تشكلها مجموعة عناصر في تكوين موحد وهو الخط والشكل واللون والنسج، تتأثر بالأسس العلمية لتعطي السيطرة والتكامل والتوازن والايقاع والنسبة والتناسب، لكي يحصل الفرد في النهاية على زي يُشعره بالتناسق ويربطه بالمجتمع الذي يعيش فيه، ومن خلال تلك الرؤية حقق التناسق بين العلم والدراسة وبين الموهبة والابداع، ليتخرج في كلية الفنون التطبيقية قسم تصميم الأزياء، هو مصمم الأزياء الشاب إسلام حامد، الذي التقاه "الخبر الاقتصادي" في "بيت المساحة" الذي أنشئ أخيرًا ليجمع جميع المواهب الشابة التي يعبر فيها كل منهم عن نفسه وفنه.

قال مصمم الأزياء إسلام حامد: عندما التحقت بكلية الفنون التطبيقية بدأت أرى أنني متقدمًا بشكل كبير عن أقراني في مجال الفاشون؛ حتى إنني قمت في سنوات الإعدادي بتصميم زي كامل وقمت بارتدائه، وكنت فخورًا جدًا به؛ حيث كان الوليد الأول في مجموعة تصاميمي، ولا أُخفي سرًا أنني ارتديه حتى الآن، وكانت لمسات الوالدة عند تصميمه ظاهرة بشكل مميز، وفي تلك الأثناء بدأت حياتي الدراسية تتحول بشكل سريع ومفاجئ في الدخول في دائرة الموضة؛ لدرجة أنني شاركت في حوالي ثمانية فاشون شو وورش عمل خلال مرحلة الدراسة.

وأضاف: بعد التخرج عملت في 5شركات ومصانع في مجال الملابس؛ فاكتسبت المزيد من الخبرة العملية بداخلها، إلى أن تم الاستقرار في شركة "كونكريت" فأصبحت أحد مصممي الأزياء بداخلها ضمن فريق عمل غاية في الابداع، والآن مع الخبرة العلمية أقوم بالتحضير لمرحلة الماجستير.

ويضيف إسلام حامد، كان للمرأة دور كبير في التحاقي بعالم الموضة والأزياء، فبجانب والدتي كان لمصممة الأزياء الأسبانية "أنَّا ماريا" دور كبير في الارتقاء بعملية النضج الفني والابداعي لي كمصمم للأزياء، حيث شاركت معها في أكثر من ورشة عمل وفاشون شو، ومنها التاون هاوس وضرب 17x18؛ حيث خرجت فيها بأفكار أكثر من رائعة.

وحول علاقته بالكاميرا الفوتوغرافية وتأثيرها في التصميم، يقول إسلام حامد، أرى أن تصميم الأزياء فن لا بد أن يدعم بالدراسة إلى جانب الابداع، ولكن الأهم من ذلك أن تكون عين المصمم كاميرا فوتوغرافيا تلتقط ما لا يستطيع التقاطه الآخرون.

وعن صناعة الموضة في مصر، يتحدث إسلام حامد بمرارة وألم، قائلاً: للأسف صناعة الموضة في مصر في "غرفة الانعاش"، وذلك لأن القائمين عليها يتصارعون من أجل تحقيق المكاسب المادية فقط، وللأسف تلك المكاسب هي الفتات بالنسبة لصناعة موضة قد تصبح هي الصناعة الأولى لمصر وتدر دخلاً قوميًا وأداة استثمار مهملة لا يُجيد أحد النظر إليها.

وحول مصدر الهام اسلام حامد يقول: الهوية المصرية هي مصدر الهامي فأنا أعشق جميع الحضارات؛ حيث أقوم بصياغة التراث بشكل حديث يتماهى مع العصر الجديد الذي يتميز بالسرعة والانطلاق، فقد قدمت أخيرًا بعد الثورة عرض أزياء "لبسي مصري" ضمن فعاليات مهرجان "بالمصري أكون".

وعن موضة 2012، يقول مصمم الأزياء إسلام حامد: لابد أن نعترف في البداية أن اتجاهات الموضة تتجدد كل عامين، وهناك دورة يقوم بها مصممو الأزياء كل 30 عامًا تقريبًا، وهو ما يبرر لنا عودة موضة السبعينيات مرة أخرى.

أما عن عروس 2012 فيرى حامد أن العروس لابد أن تتمتع يوم عروسها بالبساطة التي تصلها إلى غاية الجمال، والموضة هذا العام البعد عن الإكسسوارات المتناثرة في الفستان في كل مكان، والاتجاه إلى مكان محدد في الفستان كأطرافه أو الكتف أو مناطق الصدر والأرداف، وهناك من قام بالاستغناء عنها تمامًا وقام بتشكيل قماش الفستان وأخذ قصات من القماش نفسه على شكل وروود أو كرنيش أو فيونكة، ومنهم من استعان بقماش مختلف كالستان أو التلي أو الجوبير أو الدانتيل وقام بتعشيقه مع القماش الغالب داخل الفستان الواحد.

وحول إنشاء نقابة لمصممي الأزياء في مصر يقول حامد: لا أحبذ تلك الفكرة تمامًا، وذلك يعود إلى أن مصر ليست لديها معايير لاتخاذ تلك الخطوة.

 


فيديو متعلق
 


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

I found myself nodding my ngogin all the way through.

بواسطة : Hjsnendkf

I found myself nodding my ngogin all the way through.
08/06/2012 1:32 AM


   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية