"العدل لحقوق الإنسان" تُطالب بهيكلة "القوائم" لضمان عدم سيطرة الإسلاميين على البرلمان

- بورصة
- شركات

أخر الأخبار

أحمد علي سليمان

مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله

عبد الله غراب

الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز

د.عادل عامر

الاموال الساخنة في مواجهة الدولة

ايمن حسن سليمان

اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الاتصالات: مصر تتقدم 47 مركزا في تصنيف مؤشر نضج الحكومة الرقمية لعام 2025

عمومية "الدلتا للسكر" توافق على إبراء ذمة مجلس الإدارة عن 2024

مجلس الوزراء: مؤشرات إيجابية للصادرات غير البترولية خلال الفترة من يناير حتى نوفمبر 2025

مباحثات مصرية تركية لتعزيز التعاون في محطات معالجة الصرف الصحي والطاقة الحيوية

مباحثات مصرية لبنانية لبحث دعم الاستقرار وزيادة التعاون الاقتصادي

الدولار

47.66

47.52

اليورو

55.86

55.70

الجنيه الاسترليني

64.0433

63.4145

الريال السعودى

12.63

12.53

الدينار الكويتى

155.6

154.1

ليلة واحدة

21.00%

أقل من اسبوع

15.900%

أسبوع

15.977%

أقل من شهر

17%

الجنيه الذهب

46240

عيار 24

6611

عيار 21

5785

عيار 18

4958

عيار 14

3856

حديد الكومي

36,000

حديد العشري

36,200

مصر ستيل

37,500

بيانكو

36,500

حديد الجيوشي

37,000

حديد المراكبي

37,500

حديد عطية

38,500

أسمنت رمادي

4095.1

أسمنت السويدي

3,650

أسمنت السويس

3,450

أسمنت حلوان

3,460

أسمنت المخصوص

3,440

أسمنت المعلم

3,350

أسمنت السهم

3,390

أسمنت الفهد

3,340

أسمنت وادي النيل

3,350

أسمنت مصر بني سويف

3,395

أسمنت المصرية

3,395

الرئيسية »» شؤون مصرية »»

إرسال

طباعه

"العدل لحقوق الإنسان" تُطالب بهيكلة "القوائم" لضمان عدم سيطرة الإسلاميين على البرلمان

الثلاثاء 06 december 2011 05:38:00 مساءً

طالب نادى عاطف رئيس منظمة العدل والتنمية لحقوق الإنسان المجلس الأعلى للقوات المسلحة واللجنة العليا للانتخابات، بإعادة النظر فى نتائج القوائم الحزبية والنسب المئوية التى حصلت عليها كل قائمة من قوائم الأحزاب بعد إتمام كل مراحل العملية الانتخابية بحيث لا يسيطر تيار معين على البرلمان المقبل.

وأضاف أن سيطرة فصيل سياسى معين -التيار الإسلامي- على شكل البرلمان المقبل مما سيؤدى إلى إعادة إفساد الحياة البرلمانية القادمة، وعدم تحقيق تطلعات الشعب المشروعة فى دولة مدنية ودستور تعددى يمثل كل الأطياف بعد ثورة 25 يناير، مما يُعد تكرارًا لتجربة الحزب الوطنى المنحل والتى اندلعت بسببها الثورة.