اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين
الخدمة الاخبارية

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

العناية الإلهية تنقذ المنتج محمد العدل من الموت

الأربعاء 16 january 2019 09:36:00 مساءً
العناية الإلهية تنقذ المنتج محمد العدل من الموت
صورة أرشيفية

نجا المنتج محمد العدل من الموت بعد تعرضه لحادث سير بسيارته على طريق الزعفرانة خلال سفره إلى الجونة وانقلبت به السيارة عدة مرات واستطاع الخروج من نافذة السيارة عقب إنقلابها.

وروى محمد العدل، عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" تفاصيل الحادث، وكتب: «فيها حاجات حلوة مش حاجة واحدة.. تتنازعني رغبتان..... أن أكتب هذا البوست أو لا أكتبه.. لست مولعا بنقل كل ما يحدث لى على فيس بوك أو تويتر.. فأنا أعتبره مكانا للحوار وفى بعض الأحيان للفضفضة عن العام وفي نواحي أخرى للترفيه عن النفس والأصدقاء بخفة دم، لذا ترددت كثيرا في أن أكتب هذا الكلام».

وأضاف: «منذ يومين تعرضت لحادث وانقلبت بى سيارتي عدة مرات على طريق الزعفرانة في اتجاه الجونة.. وأثناء وقوع الحادث تخيلت أنها النهاية.. كنت واعيا جدا لما يحدث وتخيلت أني ميت لا محالة وحين استقرت السيارة على ظهرها ووجدتنى ما زلت حيا حمدت الله.. وإن كنت لا أعلم هل فقدت شيئا من أعضائه».

وتابع: «أولا خرجت من أحد شبابيك السيارة فوجدتنى سليما إلا من جرح في يدى وبعض الكدمات... الحمد لله لماذا حكيت الآن لأنى نفسى أقول إن هذا الشعب عظيم فبمجرد خروجي من السيارة توقفت أغلب السيارات على الطريق اطمئنوا على ثم جرى أحدهم وأحضر شنطة فارغة وبدأ في جمع أشيائى من السيارة موبايل وآي باد وساعتى ونظارتى.. وتطوع آخر لنقل كل متعلقاتى إلى سيارته وظل بجانبي حتى يقلني إلى الجونة.. تحية وتقدير لهم جميعا يتبقى تحية وتقدير واجبة للرائد أحمد بدوى قائد الكمين الذي أتى على عجل هو واثنان أمناء ونصحنى بالتحرك وأنه سيظل بجوار السيارة لحين تحميلها على الونش الذي سيأتي من الغردقة ليحملها إلى القاهرة.. وظل متواصلا معى حتى تحرك الونش واتصل بى في اليوم التالى للاطمئنان.. شكرا له ولمن كان معه من أمناء.. شكرا لكل الفريق الصحي بمستشفى الجونة. من أطباء وممرضين وعمال وأمن إنهم فريق رائع».

واختتم: «من أجل عظمة المواطن المصري.. كتبت هذا البوست. أنا كويس والحمد لله».


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية