اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين
الخدمة الاخبارية

الأكثر قراءة

الدولار
47.83
47.694
اليورو
57.13
56.96
الجنيه الاسترليني
65.92
65.73
الريال السعودى
12.87
12.80
الدينار الكويتى
158.07
157.3
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
21.00%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
17%
الجنيه الذهب
43760
عيار 24
6251
عيار 21
5470
عيار 18
4688
عيار 14
3646
اجندة المعارض والمؤتمرات
حديد الكومي
36,000
حديد العشري
36,200
مصر ستيل
37,500
بيانكو
36,500
حديد الجيوشي
37,000
حديد المراكبي
37,500
حديد عطية
38,500
فرص تصديرية
أسمنت رمادي
4095.1
أسمنت السويدي
3,650
أسمنت السويس
3,450
أسمنت حلوان
3,460
أسمنت المخصوص
3,440
أسمنت المعلم
3,350
أسمنت السهم
3,390
أسمنت الفهد
3,340
أسمنت وادي النيل
3,350
أسمنت مصر بني سويف
3,395
أسمنت المصرية
3,395
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

غرفة الادوية: الدواء المصري مازال الأرخص عالميا حتي الآن

السبت 27 january 2018 11:53:00 صباحاً
غرفة الادوية: الدواء المصري مازال الأرخص عالميا حتي الآن
صورة ارشيفية

قال الدكتور حسين خضير عضو غرفة صناعة الأدوية، ورئيس جمعية حماية صناعة الدواء الوطنية، ان أسعار الدواء تحتاج الي اعادة تسعير عن طريق حوار مجتمعي يضم كافة اطراف المنظومة بداية من المستهلك والصانع  مرورا بالصيدلي والطبيب وانتهاءا بالحكومة.
 
واوضح  خضير في بيان صحفي اليوم، سبب تكرار أزمة النواقص يرجع الي خسارة الشركات المنتجة وعزوفها عن تصنيع المنتجات الدوائية الخاسرة، خاصة ان بعض أصناف الادوية لم يتم تسعيرها منذ عام ١٩٩٥، مشددا علي ضرورة ان يتقبل المجتمع زيادات أسعار الدواء حتي يتم توفيره بدون اي نواقص.
 
واشار رئيس جمعة حماية صناعة الدواء الوطنية، الي ان ٩٠٪‏ من مصانع الادوية مملوكة للقطاع الخاص،  وان الدواء هو السلعة الوحيدة التي ينتجها القطاع الخاص ومسعرة تسعيرا جبريا مثل رغيف الخبز المدعم، وبالتالي لن يستطيع اي صانع ان يستمر في انتاج سلعة خاسرة، ومعظم المصنعين ينتجون الادوية التي تحقق ربحا او تكون تكلفتها بدون خسارة.
 
ولفت النظر الي ان زيادة سعر الدواء تصب في صالح المريض المصري، موضحا انه في أزمة البنسلين  طويل المفعول وصل سعر الحقنة الي ١٥٠ جنيها في السوق السوداء رغم ان سعرها الرسمي ٩ جنيهات، وتكلفتها علي المصنع نحو ١٨ جنيها، وبالتالي اذا تم زيادتها الي ٢٠ او ٢٤ جنيها علي ان يتم توافرها بالصيدليات، أفضل للمريض من ان يظل سعرها ٩ جنيهات وتكون غير موجودة، ويضطر الي شرائها باضعاف مضاعفة من السوق السوداء او ينتظر بالساعات  وأحيانا يوم كام ليحصل علي من خلال طوابير وزحام.
 
واشار خضير، الي ان الزيادات السابقة التي شهدتها أسعار الدواء تمت بعشوائية ولم تراع اي ابعاد مجتمعية و لم تطبق بشكل سليم.
 
وأكد ان الدواء المصري مازال الأرخص عالميا حتي الان، وان عمل حوار مجتمعي حول زيادة أسعار الدواء بما لا يضر المستهلك والصانع معا، وذلك لتفادي وقوع كارثة قد تصل لحد المجاعة الدوائية؛ موضحا أن مصر تعاني من وجود فجوة كبيرة بين تكلفة صناعة الدواء وزيادة سعر المواد الخام المستوردة وبين سعر الأدوية في السوق المحلي.
 
واشار أن اسعار المواد الغذائية ومواد البناء والمنسوجات والبنزين زادت بنسبة تتراوح بين ٣٠٠ الي ٤٠٠% بعد التعويم مقارنة بأسعار الأدوية التي لم تتعدي ١٥ و٢٠٪‏ حتى الآن خلال الزيادتين الاخيرتين.
 
وأضاف ان زيادة ٢٤ صنف دوائي  مؤخرا من إجمالي  نحو ١٥ الف مستحضر دواء لا يعني زيادة لأسعار الادوية
 


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية